كفى محاولات لقتل أطفالكم بإهمالكم!
في منطقة العريضة في عكّار مرّت هذه السيّارة بسرعة عالية، والطفل الجالس إلى جانب السائق قد أخرج رأسه ونصف جسمه من نافذتها. المشهد فعلاً صادم،
في منطقة العريضة في عكّار مرّت هذه السيّارة بسرعة عالية، والطفل الجالس إلى جانب السائق قد أخرج رأسه ونصف جسمه من نافذتها. المشهد فعلاً صادم،
على أوتوستراد سن الفيل كانت تسير هذه الشاحنة الصغيرة وسط زحمة السير، وتنطلق ثمّ تتوقّف والعمّال الذين يجلسون في صندوقها يتمايلون وكادوا يسقطون منها أك
على طول الأوتوستراد من نهر الموت وصولاً إلى غزير قاد سائق هذه السيّارة، والذي يدّعي أنّه والد لطفل صغير، بسرعة عالية وإنْ لم يتجاوز تلك المسموح به
هو مشهد مقزّز نعم... هذا الرجل الذي يفرك أصابع رجليه بيد ويحمل هاتفه الخليوي لوقت طويل بيده الأخرى، ويقود سيّارته على
مرّت سيّارة تابعة لإحدى البلديّات في شوارع عين الرمانة (علماً أنّها ليست تابعة لبلدية عين الرمانة) وهي تحمل على سقفها سلّماً
على أوتوستراد جونية ارتكب سائق هذه السيّارة الصغيرة الفظائع، عبر مزاحمة السيّارات والقيام بحركات بهلوانيّة، واللافت أنّ قطعة من سيّارته مفقودة وكان يفترض أنْ تعل
على طريق اوتوستراد بعبدات السريع مرت الشاحنة المحملة بالنفايات، ولكن الصدمة كانت ان هناك عاملا ينام في الصندوق على اغصان الأشجار الموض
على الطريق من بيروت إلى طرابلس وبالعكس، نصادف فئة من السائقين الذين فَقَدوا الذوق والأخلاق ومبادئ القيادة السليمة، إنّهم سا
ليبانون فايلزإعتاد اللبنانيّون رؤية تعليقات مضحكة وساخرة ملصقة على السيّارات والآليّات ولاسيّما من نوع الـ"بيك آب" والشاحنات، ف
إلتُقِطَت هذه الصورة في بيروت لشاحنة صغيرة محمّلة بقضبان حديد جُمِعَت من إحدى الورش وهي غير صالحة سوى لإعادة تصنيعها أو تدويرها، واللافت أنّ